ورد في أحد الأبحاث «الشجاعة» أن ما يجعل الزوجة سعيدة هو أن يكون زوجها:
صديقا، حبيبا وسيدا!
كهربائيا، ميكانيكيا يعرف تسليك البواليع.
يفهم في الجنس ونفسية المرأة.
لا يهاب الحشرات، ولا الفئران.
معالجا روحيا وجسديا ونفسيا.
يتقن «فن» الاستماع لها عندما تتحدث.
وألا ينشغل عنها بالنظر لغيرها.
وأن يقول لها نعم عندما تودّ سماعها.
ويقول لا عندما يكون هذا ما تريده.
يفهم في أمور الترتيب والتنظيم.
شفوقا كأب، حنونا كأم.
نظيفا، رياضيا، كريما، مرحا وصاحب نكتة.
مستجيبا جيدا للطلبات.
ذكيا، خلاقا، شهما، متفهما، متحمسا، متسامحا،
قويا شجاعا، متعقلا، أمينا.
وفيا، طموحا، صادقا.
أن يطري جمالها وعملها وطبخها دائما.
محبا للتسوق.
ألا ينظر للنساء الأخريات، ويعطيها كل ما تستحقه من اهتمام
ألا يتوقع منها قدرا مماثلا من الاهتمام.
أن يفهم نفسيتها وما تمر به من ظروف صحية أحيانا.
ألا ينسى أبدا عيد ميلادها، وعيد زواجهما.
ولا يتذمّر مما تقوم به من ترتيبات عشاء وحفلات وحتى سفر، دون علمه.
دائما لطيفا مع والديها، ولا ينهرهما.
وفي الجانب الآخر بينت الابحاث المنزلية والمختبرية، أن أفضل طريقة لنسعد فيها الرجل هو أن نتركه لحاله، وربما نعطيه الريموت كنترول.
استدراكا، من أجل سلامتنا الشخصية، من الضروري هنا أن نؤكد أنه ليس كل ما يُنشر في هذه الزاوية، وهذا المقال بالذات، يمثل وجهة نظرنا الشخصية، لذا اقتضى الأمر التنويه.
أحمد الصراف