علي محمود خاجه

«شنو هذا؟»

“إن اللجنة وافقت بالإجماع على اقتراح بقانون بشأن عدم جواز قطع المياه أو التيار الكهربائي عن المشتركين إلا بعد صدور حكم قضائي مع حصر هذا الأمر بالسكن الخاص”. متابعة قراءة «شنو هذا؟»

علي محمود خاجه

برجاء الاطلاع

هناك أمور أساسية في أي بقعة في العالم تجعلها صالحة للعيش والبقاء الدائم فيها، ولا أتحدث عن بقعة برية أو جبلية أو شاطئية يرتادها الناس لعدة أيام قبل العودة لأماكن عيشهم الدائم، بل عن مدن يقطنها الناس وقد يقضون فيها جل حياتهم.

طيب ما تلك الأمور الأساسية في الكويت مثلا؟ متابعة قراءة برجاء الاطلاع

علي محمود خاجه

«عُقب» سلمان

أعيدصياغة فكرة كتبتها سابقا مع التشديد بأنها غير مرتبطة باستجواب وزير الإعلام والشباب سلمان الحمود، والذي لا أستطيع الحكم عليه إلا بعد سماع ما سيطرح في الاستجواب، مع التشديد على رأيي، قبل قراءة نص الاستجواب وبعده، بالضعف الشديد لمحور الرياضة الوارد في الاستجواب. متابعة قراءة «عُقب» سلمان

علي محمود خاجه

غير محسوم

موضوع أفكر فيه كثيراً ولم أصل بعد إلى قناعة راسخة أو ثابتة، بل ما زال الأمر قيد التداول في عقلي، وقد لا يحسم أبدا، وقد تساهم مشاركتكم فيه في تكوين قناعة.

باختصار، هل تصلح الديمقراطية بشكلها الحالي لنا اليوم؟

لا أتحدث عن الصعيد العالمي بل على النطاق المحلي فقط، ولا أروّج لأي نظام سياسي آخر قائم أو منتشر لأني أعتقد أن الديمقراطية هي النظام الأفضل ما بين الأنظمة القائمة، ولكني لا أجد أنه مثالي على الأقل في مجتمعنا، ولو أن هناك شواهد في بلدان متقدمة تثبت عدم مثالية النظام الديمقراطي. متابعة قراءة غير محسوم

علي محمود خاجه

لو فرضنا

لدينا في الكويت العديد من جمعيات النفع العام المشهرة من قبل حكومة دولة الكويت، كجمعية الخريجين والمحامين والمهندسين والصحافيين وغيرها من جمعيات كانت وما زالت تمارس أدوارا مهمة في العمل المدني الكويتي.

كما أن بعض هذه الجمعيات يعدّ جزءاً من منظمات إقليمية ودولية معتبرة تعزز العمل الأكثر جماعية وشمولية، وقد وفرت حكومة دولة الكويت للعديد من تلك الجمعيات ميزات خاصة كتوفير الأراضي لتشييد المقر بالإضافة إلى ميزانية سنوية تمنح للجمعيات لتصريف أعمالها. متابعة قراءة لو فرضنا

علي محمود خاجه

42 سنة!!

أكرر مضمون موضوع سبق أن تطرقت له في أكثر من مناسبة لوجود مجلس جديد وحكومة جديدة، لعل وعسى أن تحظى الفكرة بالاستيعاب والقبول المطلوب، وقد دفعني لإعادة مضمون ما كتبت سابقا اليوم الحكم الصادر على السيد عبدالحميد دشتي الذي أراه، وقبل البدء، من أسوأ النماذج النيابية التي مرت على الكويت على الإطلاق. متابعة قراءة 42 سنة!!

علي محمود خاجه

أبو الحريات

في 14-2-2011 قال أبوالحريات إن “الحريات العامة، ودولة القانون، وسيادة الشعب، أمور لا أستغرب تخوّف الحكام منها، لكن العجيب حقاً هو رفض بعض المحكومين لها!”. في 9-7-2011 قال أبوالحريات، في معرض رده على أحد متابعيه: “فعلاً، يجب أن يكون لدينا تقبّل لوجود الآخر، واختلافه معنا شيء صحي؛ أشكر مرورك”. أما في 11-12-2014 فقد صرح أبوالحريات بالآتي: “أخطار أمنية وسياسية واقتصادية محدقة بالكويت، ومجلس وحكومة الصوت الأعور مشغولان بتقييد الحريات وتمرير المناقصات وبيع الوهم للمواطن المسكين”. متابعة قراءة أبو الحريات

علي محمود خاجه

«رسايل»

انتهت يوم السبت الماضي زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز للكويت، وهي الزيارة التي استغرقت ثلاثة أيام، أقيمت فيها العديد من الفعاليات التي أنوي استعراضها في هذا المقال لأهميتها، فالزيارة لم تقتصر على بحث عمق العلاقات بين البلدين أو توطيد الأواصر فحسب، بل حملت مضامين جميلة ورائعة لا بد من الالتفات والإشارة إليها.

لقد أجمع المراقبون في المنطقة على أن فعاليات الاحتفاء بالملك سلمان في الكويت تعد الأجمل والأكثر أثرا في نفوس أبناء المنطقة على الرغم من أن جولة الملك تضمنت مختلف دول الخليج، وشهدت فعاليات متنوعة للاحتفاء به إلا أن الكويت نجحت في أن تحصد الإعجاب الأكبر بمظاهر الاحتفال في عيون الناس. متابعة قراءة «رسايل»

علي محمود خاجه

مرة ثانية

لأن الموضوع يهمني جداً، وتحديدا فيما يتعلق بالنواب الشباب، فأكتب عنهم للأسبوع الثاني على التوالي خصوصا بعد الخبر الذي استفزني جدا، وأتمنى ألا يكون صحيحا وهو ما ستثبته الأيام.

الخبر نشر في جريدة “الراي” في عدد يوم أمس الثلاثاء، وهذا نصه “وقررت المجموعة النيابية أيضاً، ترشيح النائب الدكتور جمعان الحربش لمنصب نائب الرئيس ليخوض الجولة بمواجهة عيسى الكندري وسعدون حماد وعسكر العنزي الذي لم يحسم موقفه بعد. متابعة قراءة مرة ثانية

علي محمود خاجه

لمن أهتم لأمرهم

أسامة الشاهين مواليد 1979، راكان النصف مواليد 1980، عمر الطبطبائي مواليد 1980، عبدالوهاب البابطين مواليد 1985، يوسف الفضالة مواليد 1981، عبدالكريم الكندري مواليد 1981، أحمد نبيل الفضل مواليد 1977، ناصر الدوسري مواليد 1986.

هؤلاء نواب الأمة ممن لم تتجاوز أعمارهم الـ40 عاما، بل إن اثنين منهم في بداية الثلاثينيات، حديثي عنهم اليوم تحديدا دون النظر إلى انتماءاتهم السياسية إن وجدت أو الطائفية أو القبلية إن وجدت أيضا. متابعة قراءة لمن أهتم لأمرهم