عبدالرضا قمبر

الأخونجية من الظواهر السلبية

“لجنة الظواهر السلبية” لجنـة شكلت برغبة أغلبية النواب لمواجهة تلك الظواهر الدخيلة على مجتمعنا الجميل ، المحافظ ، المسلم !
الإخوان أو الإخونجية أليست ظاهرة سلبية على مجتمعنا ، كلمة “الإخونجية” دخيلة علينا ، لم نسمع عنها في السابق ، ولم نتعلمها في المدارس ، ولم نسمعها من أبناءنا وأجدادنا ، ولم تكن من ضمن التاريخ ولا القاموس الكويتي ! متابعة قراءة الأخونجية من الظواهر السلبية

عبدالرضا قمبر

حية وعقرب وتمساح

“حدس” طلبت من الحكومة في السماح للجرحى السوريين للعلاج في الكويت ، وهي خطوة جريئة وطلب قبيح وإعلان مكشوف الرأس ومدفوع الثمن ، لأنها تعلم جيداً أن حلب ليست بحاجة سوى المساعدات الإنسانية أكثر من أي وقت مضى !
“حية” تتمسكن للإنقضاض في الوقت المناسب ، بهذا الطلب تريد نقل الدواعش والإرهابيين للكويت ، بإسم الإنسانية والعلاج ، لم تكتفي بسرقة أموال المساعدات التي أرسلت لهم ، بل ترغب بالمزيد من القتل والدمار بإسم الإنسانية ! متابعة قراءة حية وعقرب وتمساح

عبدالرضا قمبر

عبدالحميد .. بالمركز الأول

كثيراً ما يتردد الحديث حول عبدالحميد دشتي في بعض الدواوين التي أزورها ، أنه لو شارك في الإنتخابات السابقة في – 26 نوفمبر – الماضي لحصل على المركز الأول في دائرته ، بل أنه سيحصل على المركز الأول حتى على مستوى الدوائر الخمس ! متابعة قراءة عبدالحميد .. بالمركز الأول

عبدالرضا قمبر

الحوار الشوارعي

شهدت البشرية في النصف الأخير من القرن العشرين ، نهاية حقبة مهمة للبشرية ، إمتدت قرابة قرنين من الزمان ، إنها حقبة الثورات والتحولات الكبرى ، سواء على مستوى التوجهات التي عرفتها المجتمعات البشرية في مجال إختيار (مصيرها) ، أو على مستوى الفكر وتقدم العلوم والمعارف والتكنولوجيات ! متابعة قراءة الحوار الشوارعي

عبدالرضا قمبر

لاعـب محترف ..!

لا يخفى على أحد الدور اللي يقوم فيه مرزوق في الساحة السياسية ، وكيف يقتنص معارضيه ، وكيف يجير مواليه بالطريقة التي يراها وحسب ما يريد أن يكونوا .. وهذا ما رأيناه في إنتخاب الرئيس أمام إثنين من أشرس المعارضين سياسياً ولهم قواعد كبيرة شعبية .. وبرلمانية ! متابعة قراءة لاعـب محترف ..!

عبدالرضا قمبر

زمن أغبر

عندما تمشي على شارع البحر من نقعة الشملان إلى أن تصل إلى شاطيء البدع تشوف وتتذكر الزمن الجميل الذي تأسست فيه هذه الواجهة الجميلة من رقي وتصميم وعزيمة على إنشاءه في فترة ما قبل الغزو الصدامي على البلدنا الحبيب ، وكنا في تلك الحقبة من الزمن نملك القليل من الفكر والتطور ولكننا كنا نملك الكثير من الإصرار والعزيمة والأهم من هذا حب الوطن والوفاء له وإعطاءه كل مقدراتنا لكي نجعله في مقدمة الدول .
متابعة قراءة زمن أغبر

عبدالرضا قمبر

لا شرف ولا مجد ولا إنتصار

يمكن أن يقال الآن .. إن ما أطلق عليه “مرسوم الصوت الواحد” قد أنتهى أمره !
إنتهى أمره تماماً .. ولم يبقى أمام التيارات الإسلامية والسياسية “المقاطعة” إلا أن تبدأ في البحث عن كيفية المشاركة في الإنتخابات القادمة وإقناع الشباب “المغرر بهم” بذلك !
لقد أفتعلت “التيارات” تلك الأزمة ليس تبريراً لموقف المبدأ والكرامة ، ولكن إنتقاماً من السلطة ورغبة بتنفيذ الأجندات “الخارجية” .. وقد فشلوا بذلك فشلاً ذريعاً . متابعة قراءة لا شرف ولا مجد ولا إنتصار

عبدالرضا قمبر

الديمقراطية الأمريكية .. والحلم العربي

هل ترغب الولايات المتحدة الأمريكية بوجود حكومات ديمقراطية منتخبة في الشرق الأوسط تعبر عن إرادة شعوبها ، فلو حدث هذا لن تخسر أمريكا سيطرتها على المنطقة وحسب ، بل أيضا ستطرد منها ، فسياستها المعلنه هي .. إذا كان لديك حاكم ديكتاتور يواجه ثورة شعبية (للحرية والديمقراطية) فقف بجانبه حتى آخر مدى ، وعندما يستحيل الإستمرار في دعمه لأي سبب ما ، فقم بإرساله إلى مكان ما أو أتركه يواجه مصيره ، ثم قم بإصدار تصريحات رنانة عن حبك للديمقراطية والحرية ، مثلما حصل مع “شاه” إيران من القرن الماضي وتكرر الحدث مع الرئيس المصري “مبارك” وقبلهم مع “ماركوس” في الفلبين و”سوهارتو” في أندونيسيا ! متابعة قراءة الديمقراطية الأمريكية .. والحلم العربي

عبدالرضا قمبر

المسرحية الطويلة !

لم يعد المواطن يهتم بمشاريع الحكومة (طويلة الأمد أم قصيرة الأمد ) والتنفيع المعلن لبعض الشخصيات ، فجميعها ضمن فصول المسرحية الفاشلة التي تعرض أمام نظر المواطن من عدة سنوات !
وإلى هذه اللحظة تمارس الحكومة دورها المتقن في تمثيل تلك المسرحية ، ولو قرأنا التاريخ الديمقراطي في الكويت لوجدنا أن كل الوثائق الإقتصادية والقرارات المتخذة ومشاريع التنمية لم تنجز منها شيء يذكر ، التناقض والفشل المتكرر هو طبيعة الأمور في الحياة السياسية الكويتية ، إلى أن وصلنا إلى طريق مسدود ، إما أن نقبل ونكتفي بمشاهدتها ، وإما أن نشارك بتلك المسرحية ! متابعة قراءة المسرحية الطويلة !

عبدالرضا قمبر

بلد العجائب

ديرتنا غريبة وعجيبة ، تجد فيه المواطن في كل حدث ، يحلل ، ويفسر ، ويناقش ، ويضع الحلول ، في الرياضة رياضي ، في السياسة سياسي محنك ، في الإقتصاد إقتصادي ومليونير ، في الإجتماع .. إجتماعي !
الشعب “بتاع كلوو” ، يا حكومة .. عندج شعب عالوحدة ، موجود في كل الأحوال والمشاكل.. الخطيرة والعادية ، المتينة والضعيفة !
بلد جميل ورائع ، عدد الكتاب أكثر من عدد السكان ، الكل يكتب لا تعرف من الذي سيقرأ ! وحتى محللين الكرة أكثر من عدد اللاعبين أضعاف المرات ! متابعة قراءة بلد العجائب