حقق البطل فهيد الديحاني ميدالية ذهبية في أولمبياد ريو دي جانيرو. وتعتبر هذه الميدالية الذهبية الأولمبية الاولى له. وحقق البطل عبدالله الطرقي ميداليته البرونزية الأولمبية الاولى له. وشاءت الظروف ألا تحسب الميداليات لدولة الكويت بسبب العقوبات المفروضة عليها من اللجنة الاولمبية الدولية. وتعتبر المنافسة في الأوليمبياد طموح كل الرياضيين ومصدر فخر واعتزاز للدول الفائزة. وهناك اكثر من ٣٠ لعبة في الاولمبياد تتنافس فيها اكثر من ٢٠٠ دولة. لذلك يعتبر نجاح الديحاني مهماً جداً بسبب تنافسه مع كل الفرق العالمية في مجال الرماية والتفوق عليهم. ومن المثير للإعجاب، تحقيق الديحاني والطرقي الإنجازات بلا دعم أو اهتمام حكومي كافٍ. لذلك يكون السؤال المهم: هل تستطيع الكويت المنافسة بالنجاح اقتصادياً لتقليص الاعتماد على ايرادات الدولة النفطية؟ وهل هناك دروس يستفيد منها رجال الأعمال المحليين الكويتيين للمنافسة عالمياً في ظل ظروف مشابهة لحالتي الطرقي والديحاني؟ متابعة قراءة دروس يقدمها الديحاني والطرقي لرجال الأعمال الكويتيين
اليوم: 29 أغسطس، 2016
الأطفال المساء إليهم
الإستياء الشعبي ومسيرة الغضب
مع كل مشاعر الغضب والإستياء الشعبي أثر ما نشاهده من قرارات و تصريحات متتالية حول بعض الحلول الترقيعية للأزمة الإقتصادية التي تتحدث عنها الحكومة كقرار رفع أسعار البنزين والتصريحات المشينه لأحد نواب المجلس بطلب إلغاء “التموين” واعطاء كل مواطن مبلغ ٢٠ دينار بدلاً عنه .
بالإضافة الى ما ارادت الحكومة ايصاله من خلال إبراز بعض الشخصيات إعلامياً لتسويق هذه الأمور بطريقة مدروسة ولتهيئ الشعب لما هو قادم كأمثال “بوقرطوع و بوكمبليين” ونائب “شارع الحب” وغيرهم . متابعة قراءة الإستياء الشعبي ومسيرة الغضب
ظاهرة القساوة.. لماذا تتفشى في العالم العربي؟
ليست القساوة أمرا عابرا في محيطنا العربي، إذ تجد لها تعبيرات واضحة في سلوكيات متنوعة. مشهد الحروب الراهنة في سوريا واليمن والعراق وليبيا مثال على قساوة الأنظمة وقساوة التدخل الخارجي وقساوة الحركات في ردة فعلها. كل ما يقع في المحيط العربي الراهن يصب في القساوة التي تمثل الأسوأ في تاريخ العرب الحديث. قساوتنا أقرب لقساوة الغرب في تعامله مع نفسه في الحربين العالميتين الأولى والثانية إضافة لعملية إبادة الهنود الحمر في الغرب الأميركي. متابعة قراءة ظاهرة القساوة.. لماذا تتفشى في العالم العربي؟
التفاؤل مفتاح السعادة
التفاؤل هو أن تقبل على الحياة، وتملك عيناً إيجابية ترى المميزات قبل العيوب، وتبدي الرضا قبل السخط، وأن تغير الحزن فرحاً، والألم راحة، والفشل تجربة تفتح آفاق النجاح. ليس من التفاؤل حتماًَ أن تتحول اتكالياً، تنتظر الرزق وأنت كسول، أو تتوق إلى النجاح وأنت مقصر، أو تتمنى السعادة ومسلكك ينال من الآخرين. متابعة قراءة التفاؤل مفتاح السعادة