قبل حوالى ثلاث سنوات، قال الزميل القطرى «أحمد على» إن..«المصريين ما يعرفون يسوون غير..الفلافل»!!
من إهتماماتى فى القراءة على مدى سنوات طويلة تمتد إلى أيام التعليم فى المرحلة المتوسطة إلى يومنا هذا كان التاريخ الفرعونى جزءاً منها، فهى حضارة مبهرة لكنها غامضة، مخيفه لكنها..رائعة، و..تستطيع أن تضيف من الأوصاف ما شئت عليها، ومع ذلك، تكون مقصراً أيضاً..معها!!
متابعة قراءة «قاتل الله الجهل..ما أعدله»!
اليوم: 25 أبريل، 2015
حركة وطنية جامعة.. ذات مصداقية هي الحل!
تحتاج الكويت في هذه المرحلة إلى حركة وطنية جامعة، تهدف إلى إعادة تصحيح مسار الدولة ومكافحة الفساد وتسريع وتيرة التنمية وإطلاق الحريات العامة بشكل أكبر، وتبرز بذلك ثلاثة أسباب على الأقل تتطلب هذا النوع من التكتلات، إقصاء فصائل المعارضة ومكونات الحراك الشعبي، تراجع مستوى الحريات العامة، بالإضافة إلى تمهيد الطريق نحو تطوير النظام الديمقراطي الكويتي.
متابعة قراءة حركة وطنية جامعة.. ذات مصداقية هي الحل!
رسالة لأيتام أم أحمد العجافة
الذين يعتقدون بإيمان راسخ أنهم يتميزون عن غيرهم، وأنهم أفضل من بقية المواطنين، بسبب أوضاعهم الاجتماعية الطبقية، أو لأنهم، من باب النفاق والرياء، أو ربما من أبواب الجهل الواسعة، متميزون أصلاً وفصلاً وثراء، على هؤلاء أن يخففوا من جرعات مزايداتهم بتأييد وتمجيد أعمال السلطة الحاكمة حين تنحرف في سلوكها وتضرب عرض الحائط بحقوق الإنسان وحرياته، مثلما صنعت مؤخراً مع “المواطن”، وأشدد على كلمة “المواطن”، سعد العجمي بسحب جنسيته ثم نفيه خارج البلاد وحرمانه من فرصة أن يقول كلمة وداع واحدة لأطفاله، الذين أضحوا الآن بلا هوية ولا وجود إنساني، تلك الجماعات من فرق “الطقاقات” لحفلات الأعراس الرسمية حين تحتفي إعلامياً بسحب جنسية مواطن أو حبسه لممارسته حقه بالتعبير عن رأيه، وحين تعلن السلطة الحاكمة عن نيات “دراكونية” في أعمال العقوبات للوافدين، مثل الإبعاد الفوري لمن يقود سيارة من غير رخصة، لكل هؤلاء الذين شاهدت عوراتهم الإنسانية بوسائل الاتصال الإعلامية عليهم بأضعف الإيمان أن يصمتوا ولو لفترة بسيطة، فالوطن لا يتحمل سخافاتهم ولا مزايداتهم، والسلطة، هذه الأيام، بحاجة لمن يقدم لها النصيحة الصادقة وبصوت عال، وإن وضعت أصبعيها في أذنيها، وليست بحاجة لمهرجين مزايدين كشفوا، بكل وقاحة، عن عنصريتهم المتأصلة، وأنهم في حقيقتهم “زومبي” أي أجساد بلا روح.
متابعة قراءة رسالة لأيتام أم أحمد العجافة
البراك مُنظراً
منذ زمن وأنا أتجنّب الكتابة حول شخوص المعارضة وأوضاعهم الفردية. وذلك بالطبع لسبب رئيسي واضح، وهو اننا في مواجهة مع عقائد ومواريث، وفي حرب مع مصالح طبقات وجماعات لها جذورها وقوتها في المجتمع. ولسنا في عداء او على خلاف مع هذا الشخص او غيره. لكن بصراحة اعتقد ان جماعة المعارضة زودوها، خصوصا هذه الايام. فهم يقدمون لنا مسلم البراك على انه المنقذ، الذي اكتسب الخبرة وبعد النظر بعد خروجه من «غياهب» السجون. لذا علينا جميعا ان نتنحى وعلى الجميع ان يتبع خطى مسلم.
صراحة اعتقد ان مسلم البراك انسان مخلص ومجتهد، مع ان لدي شك في هذا الاعتقاد. لان اخطاء البراك المتواصلة والمستمرة ربما ليست صدفة، وليست سذاجة، وليست نتاجا عفويا لسوء التقدير. لكن.. ليكن، مسلم البراك شخصية وطنية مجتهدة وصادقة. على عيني وراسي. لكن هذا لا يجعل منه بالضرورة ضميرا ورمزا وعقلا مفكرا ومدبرا لكل شيء. فكل الشعب الكويتي مخلص ووفي ومجتهد. هناك من يقل كثيرا في وطنيته وحماسته عن مسلم البراك، لكن هناك ايضا من يبز البراك ولو قليلا في الوطنية والاجتهاد. وعلى الاقل بلا اخطاء. متابعة قراءة البراك مُنظراً
خايف على الكويت
خايف على الكويت من أن تفقد أكثر ما يميزها عن جيرانها.. أنها دولة قانون.
خايف عليها من أن تتشابه مع الدول الدكتاتورية بالقمع وكبت الحريات.
خايف عليها من الانتقائية أحياناً في تطبيق القانون، وضياع مبدأ المساواة بين المواطنين.
خايف عليها من تسلّط جهال السياسة، الذين عمى الغرور بصيرتهم فلم يعودوا يرون الناس شيئاً!
خايف عليها من حوبة المظلوم.. فدعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب.
متابعة قراءة خايف على الكويت
الأرمن وأنا والمذبحة
أعترف، وأنا أكتب هذا المقال، بأنني منحاز ومغلوب عاطفياً على أمري، فأنا أحب الأرمن، وهي محبة بدأت مع منتصف ستينات القرن الماضي، من خلال زمالتي في بنك الخليج مع سركيس جيدجيان، وصداقتي مع المعلم أكوب مصلح مكيفات السيارات، اللذين كانا يشاركانني، بكل كرم ومحبة، ما كانا يحصلان عليه من «راشن كري ميكنزي»، دون مقابل. ومع الوقت، ترسخت تلك العلاقة، من خلال شخصيات أرمنية جميلة أخرى، على مدى نصف القرن الماضي، ولم يأتني من اي منهم إلا كل جميل، فنياً وحرفياً، فهم، بشكل عام، مبدعون وفنانون ومهرة ومخلصون في عملهم، وربما كان ذلك ضمن الاسباب التي ألبت الكثيرين عليهم، وبخاصة من جماعتنا.
متابعة قراءة الأرمن وأنا والمذبحة
قضية المتسلقين
اعتذارات واجبة لشعوبهم!
يجب على قيادات حزب البعث في سورية والعراق أن تقدم الاعتذار الشديد لشعوبهم وللأمة العربية جمعاء، بسبب الخلاف الشديد، وغير المفهوم، الذي كان قائما بينهم لمدة 30 عاما، مما قسم الأمة العربية، وأهدر الدماء، وساهم في إطالة الحروب، كحرب الخليج الأولى، والحرب اللبنانية، حيث توزعوا أدوار نصرة هذا الطرف أو ذاك، لينتهي الأمر بتحالف قواهم بعد 2003 حتى قال الرئيس العراقي السابق نوري المالكي في نظام دمشق ما لم يقله مالك في الخمر، بسبب استضافته ودعمه لقيادات بعث العراق… وبحق من يدفع ثمن الدماء العربية التي سالت أنهارا بعقود طوال بسبب ذلك العداء الذي لربما كان مصطنعا للايقاع بأعدائهم. متابعة قراءة اعتذارات واجبة لشعوبهم!
الغرب ودموع التماسيح
الغرب في قيادة أميركا لطالما ذرف دموع التماسيح على المهاجرين غير الشرعيين القادمين من الضفة الأفريقية، فعندما كان شمال أفريقيا مستقرا وكان المهاجرون يأتون من وسط أفريقيا، كان الغرب في اجتماعات الدول المطلة على المتوسط يعد ويتعهد بإقامة المشاريع التنموية في وسط وشمال أفريقيا لإيجاد فرص العمل والعيش الكريم، عندما كانت الهجرة في أقل مستوياتها ولكنهم وبدل المشاريع التنموية التي وعدوا بها أرسلوا الربيع الماسوني، الذي أطاح بالأمن والاستقرار في دول الضفة الأفريقية وفي سورية، فصارت ليبيا مقصد الشعوب التي ضرب فيها الربيع فزادوا على مهاجري وسط أفريقيا مهاجري شمالها وجوارها من آسيا وخصوصا سورية. متابعة قراءة الغرب ودموع التماسيح
السلاح الذي لا يسلم
هناك كثير من الأمور التي يعتقد الكثير من الناس أنها غير مهمة، لكنها في الحقيقة من أهم الأشياء التي يجب الانتباه إليها، فقد تكون أخطر من أي أمر آخر، ومنها الإعلام، وأقصد تحديدا الدراما التلفزيونية والسينمائية، فمن خلاله تستطيع أن تبني مجتمعا وتستطيع أن تهدمه، وخير دليل على أهمية الإعلام ومدى تأثيره على المجتمعات ولنأخذ المسلسلات التركية مثالا، فمن خلالها أصبح المنزل، الذي صور به أحد الأعمال الدرامية، مزارا للعوائل الخليجية والتقاط الصور التذكارية فيه.
متابعة قراءة السلاح الذي لا يسلم