محمد الوشيحي

آمال المصاروة في عمود الوشيحي

«المصاروة» احتلوا قلب الوشيحي طالباً وضابطاً وكاتباً واليوم يحتل «المصاروة» آماله تحقيقاً للوعد الذي قطعه قبيل فوز مصر  بكأس أفريقيا.
الزميل الكاتب محمد الوشيحي يرتاح اليوم عن الكتابة تاركاً لأبناء النيل في «الراي» ان يكتبوا عنه ويوجهون التحية نيابة عنه الى كل ابناء الشعبين المصري والعربي للفوز الثمين  الذي حققه منتخب مصر أفريقيا. وفي الاتي التعليقات.

مبروك الفوز لرجالة مصر هذا الانجاز التاريخي الذي يثبت بما لا يدع مجالاً للشك بأن: التخطيط + الالتزام + الحب + الثقة = نجاح لا مثيل له.
باسم عبداللطيف
***
ما خدناش الكاس «شحاتة» لأن اللاعب المصري «زكي» و«متعب» خصومه دول تعبوا، ومنهم اللي اشتغل «شادي»، واللي «عبدربه»، وزادهم بركة «ابوتريكة» ودعاه في يوم «جمعة»… تسلم رجلك يا «زيدان» يا لعيب و«معوض» الرجالة… أقول إيه ولا إيه ماللي بيحرس عرينك يا مصر من ولاد بلادك «حضري».
محمد عبداللاه
***
• لعب المصريون نجوم أفريقيا مبارياتهم الست بقلب اتخذ شكل كرة مستديرة، أطلق عليها تجاوزاً اسم «واوا» أجمل ما فيها اضافة إلى ألوانها الجميلة أنها كانت تنبض حياة، تعرف طريقها إلى أقدام اللاعبين، وتتخذ طريقها إلى الشباك متخطية سيقان الأفيال ورؤوس الأسود الأفريقية، مستقرة حيث أراد المصريون إيداعها.
عبدالله فهمي

اتمسُّوا بالخير اتمسُّوا: من «الراي» حتى «كوماسُّو»
وافريقنا راح وزع نفحات: على الأفارقة اللي اترصُّوا
***
لما جم جم بالكاس:
يا سلام يا بلدي يا أجدع ناس
***
لا تقولي «دروغبا» ولا غيره:
كابتن «أبو تريكة» دامافيش غيره
***
الليلة هنسهر صباحي:
أنا والعيال ويا أفراحي
***
وسلاموعليكم…
وف دورة تانية جايين ليكم
وشكراً للاستاذ محمد الوشيحي المحترم
عماد الفقي
***
أبارك لمصر والشعب المصري العظيم هذا الفوز الرائع آملين مزيداً من الفوز والانتصار وإنه لشرف لكل العرب…
هشام صبري
***
… «نصر من الله وفتح قريب» نعم، لقد حقق اخواننا المصريون في قلب افريقيا أعظم الانتصارات وأعظم البطولات، فبالعزم وحب الوطن وقوة الإرادة تحقق الفوز الذي أسعدنا جميعاً، لأنهم يعلمون ان وراءهم أمة عربية تنتظرهم.
صفوت نياظ محمد
***
تحية وتقدير لأبناء العرب أبناء النيل، أسعدتم قلوب الملايين ورددتم لأمكم مصر الجميل، ولوطنكم العربي من النصر إكليل.
ريم ورنا طارق البهنسي
***
إن ما حدث أمس في العواصم العربية وما تناقلته وسائل الإعلام لدليل قاطع على تكاتف الشعوب العربية وحبها للفوز والنصر فلقد نجح منتخب مصر بفوزه على أسود الكاميرون في توحيد الشعوب العربية، وإلى الأمام دائماً.
محمد عواد عبدالحميد
***
لا شك ان فوز منتخبنا المصري لكرة القدم بكأس الأمم الأفريقية ليس انجازاً مصرياً فقط بل هو انجاز يحسب أيضاً للوطن العربي من المحيط إلى الخليج فهذا الفوز الغالي كان سبباً في أن تعم الفرحة انحاء الوطن العربي كافة فالفراعنة سطروا التاريخ.
محمد المندوه
***
فرحتي بالمنتخب «أبناء مصر» لا يمكن ان اصفها بكلام مسترسل وإنما القلب هو الذي يتكلم ويعبر عن ما تغوص فيه من سعادة وفرح.
بارك الله فيكم يا خير أجناد الأرض
أحمد إبراهيم الطاووس
***
استطاع المنتخب المصري توحيد القلوب العربية حيث شارك الجميع في المشاهدة والتشجيع، والفرحة العارمة عمت جميع الدول العربية فألف مبروك للعرب، ودائماً الأرض الطيبة قادرة على صناعة الأبطال وتحقيق الانتصارات بإذن الله تعالى.
عبدالحافظ مرزق عبدالحفيظ
***
والله وعملوها الرجالة لقد اسعدوا ملايين المصريين والعرب في كل مكان لقد رسموا الفرحة والسعادة على وجوه الجميع، كل الترحيب والتقدير إلى المدرب المخلص حسن شحاتة الذي يعمل في صمت وأعضاء الجهازين الفني والإداري وجميع اللاعبين. مع الفرحة لا نستطيع ان ننسى ان نتوجه بالشكر إلى وزارة الإعلام الكويتية لقيامها بإذاعة مباريات الدورة على البث الأرضي وهذا ليس بجديد على كويت الخير.
محمد صابر
***
شكراً الى رجال أمن الكويت بأكملها وخصوصاً رجال أمن الفروانية بقيادة مديرهم ورجال الدوريات سواء المرور أو المباحث أو المخفر، والتي كانت متواجدة في هذه المنطقة بأكملها على حبهم وتعاونهم مع الجماهير المصرية الوافدة في وطنهم الثاني الكويت.
خالد السيد
***
الرياضة هزمت السياسة واستطاعت ان تقوم بما عجزت السياسة على ان تقوم به في توحيد القلوب والانتماء الى القومية العربية فها هو الوطن العربي يشتعل بالاحتفالات في كافة ارجائه.
فهنيئاً للرياضة صاحبة الانجازات والتي هزمت جميع الاجتماعات والتوصيات الصادرة عن جميع الهيئات والمؤسسات والمنظمات العربية.
حازم شوقي
***

العزيمة والارادة تحققان المستحيل وهو ما حدث مع منتخب مصر العريق الذي واجه محترفي العالم بهذه الأسلحة الفتاكة والتي استطاعت بالفعل ان تفتك بالمنتخبات الافريقية المحترفة فأهلا بهذه الاسلحة في تصفيات نهائيات كأس العالم.
نصيحة لكل المنتخبات العربية.
عمرو سرحان
***
بالأمس منتخب العراق واليوم منتخب مصر وغدا ان شاء الله اي دولة عربية على أي منصة عالمية وان كنت أتمنى كل التوفيق ان شاء الله لمنتخب الكويت في تصفيات نهائيات كأس العالم حتى تكتمل فرحة أهل الكويت الذين شاركوا المصريين فرحتهم.
كمال محمود
***
كوره مدوره في اكرا الاسمره والكاس منوره في مصر أمنا والدنيا بتضحك لنا مين قدنا ده الكاس في حضننا.
ايهاب العراقي
***
الفراعنة لقب أطلق على الشعب المصري…  ولكنه ليس مجرد لقب ينطق فقط… ولكن أبناء هذا الوطن جعلوه قولا وفعلا… ونخص بالذكر المنتخب الوطني لكرة القدم الذي هو جزء من هذا الوطن وبعد الانجاز الذي حققوه وقهرهم لأقوى فرق افريقيا فهم فعلا يستحقون لقب الفراعنة.
أسامة البنا
***
يعجز القلم عن العتبير عما بداخل الإنسان ولكنه يخط أرق الكلمات… المصري موجود في كل مكان وزمان.
محمد عبدالمؤمن
***
ان هذا النصر لهذا الفريق الذي يسجد لله سبحانه وتعالى أمام العالم بأسره ان دل على شيء إنما يدل على ان التوفيق من عند الله وحده وأيضا رسالة لكل العالم، هدف الكأس من قدم الساحر أبوتريكة الذي رفع شعار «متضامنين مع إخواننا في فلسطين».
أحمد فاروق
***
«يبدو أنه قدر على أولاد الفراعنة أن يروّضوا الأسود والأفيال وباقي الوحوش الأفريقية وحدهم».
عمرو علي
***
«لما تقول الفراعنة»… تبقى توقف تسمعنا… احنا أخدنا الكاس، مرات ولا فارقة معانا… والله كاميرون من غانا… «لاعيبه رجاله واخدين على البطولات».
سمير كمال
***
«جانا الهوا جانا… وجبنا الكاس من غانا».
محمد منصور
***
تُرى هل يوَّرث حس الانتماء الوطني والقومي عبر الجينات؟ أطرح هذا السؤال في هذه المناسبة لأن ابني البكر مصطفى (8 سنوات) انخرط في نوبة من الفرح الحماسي وراح يهتف قائلاً «تحيا مصر… تحيا مصر!» على مدى ساعة كاملة بعد ان اطلق الحكم سافرة نهاية مباراة مصر والكاميرون يوم أول من أمس. وللعلم فإن مصطفى ليس متعصباً للعبة كرة القدم كما انه قضى 95 في المئة من عمره هنا في الكويت كما أنني ووالدته لا نركز له على مصريتنا. والحقيقة ان ذلك التصرف التلقائي من جانب مصطفى جعلني أتذكر المثل القائل: «الولد سر أبيه»!
عبدالعليم الحجار.
***
وختاماً نقول لابوسلمان: «أنت حييت المصريين بتحية، ونيابة عن كل مصري أرد لك التحية بأبيات مما تعشق وتحسن نظمه وقريضه:
الله يجملني مع كاسب الطيب
والله يقدرني لكسب الجمايل
شمس الغلا تشرق ولا يمكن تغيب
والود ما ينزاح والشك زايل
ما يعلم بقدرك سوى عالم الغيب
يوم ان مثلك نادرين وقلايل
ابعث تهاني الكاس لاهل المواجيب
واخص الوشيحي مستحق الرسايل

(أخوك أبو عبدالله)
حنفي رضوان
ونعتذر للزملاء الذين لم تنشر تعليقاتهم لضيق المساحة ومشكور يا بوسلمان… الدلة يا ولد.

 

آخر مقالات الكاتب:

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *