في البداية .. لا بد من توجيه الشكر للأخ “جبل واره” على سعة صدره بتقبل نقدنا في مقالنا السابق الموجه له، وما يدور حاليا من نقاش حول أحمد السعدون فقط هو إثراء لوضع سياسي بحاجة الى التوقف عنده، ولكن يجب أن يمتد لمن هم حول السعدون أجمع.
واتفق مع “جبل واره” أن هالة القدسية حول الرجل السياسي، أو شيخ الدين، أو حتى أبناء الأسرة الحاكمة من الأخطاء الفادحة التي دمرت العمل السياسي، رسختها في المجتمع مجاميع من الشباب يشتكون منها اليوم .. وعلى رأسهم الأخ “جبل واره” .. فكان انتقاد السعدون خطيئة .. وانتقاد فيصل المسلم كبيره .. وانتقاد مسلم البراك كفر .. وانتقاد محمد هايف كارثة .. وانتقاد محمد الجاسم شقا للصف .. الخ. متابعة قراءة سعادة جبل واره .. تجنيت واخطيت