منذ أيام مضت هلت علينا ذكرى إستشهاد الداعية والمجاهد الشيخ أحمد ياسين المناضل في سبيل رفع راية دولة فلسطين ورئيس المجمع الإسلامي في غزة ، ومؤسس حركة حماس الإسلامية في فلسطين ، ولد الشيخ أحمد ياسين في قرية تسمى جورة التابعة لقضاء المجدل في يونيو 1936 ، وعمل ياسين مدرسا للغة العربية والتربية الإسلامية ، ثم عمل خطيبا ومدرسا في مساجد غزة حيث أصبح أشهر خطيب وداعية إسلامي عرفه قطاع غزة ، وذلك لجرأته وقوته ودفاعه عن الحق الفلسطيني ولمواجهته أيضا جنود ومجرمي الإحتلال الصهيوني الغاشم .
وفي أوج شبابه أصاب الشيخ أحمد ياسين شلل رباعي إثر إصابته بحادث أثناء ممارسته الرياضة ، وصبر على هذا المرض العضال الذي أقعده على كرسي متحرك ، ورغم حالته الصحية المتدهورة إلا أنه لم يطأطئ رأسه للعدو الإسرائيلي ، بل وشارك في المظاهرات والإحتجاجات للتنديد بالممارسات الوحشية والإجرامية للكيان الصهيوني ، واعتقل عدة مرات متتالية وسجن ، ولكن إصراره على النصر وعدم الهزيمة والإستسلام جعلته قدوة رائعة يحتذي بها كل أهل فلسطين .
متابعة قراءة رجال لا تقهر – الشيخ أحمد ياسين
الشهر: مارس 2016
دفنها أهلها.. وأنقذها الغازي والمحرر!!
قلت في ندوة خلال الانتخابات التكميلية لمجلس الأمة التي جرت في الكويت قبل شهرين – أن ..«صدام حسين هو الذي منح المرأة الكويتية حق الترشيح والانتخابات»!! بالطبع فإن دكتاتور بغداد لم يقم بغزو جارته الصغيرة في 1990/8/2 لكي يمنح المرأة عندنا حقوقها السياسية بل القصد أن هذه الفعلة قد أدت إلى تدخل الولايات المتحدة عسكريًا لطرده منها، وبالتالي فإن «اليد الطولى» صارت لواشنطن التي تعرضت لانتقادات واسعة من كل مؤسساتها الدستورية والمدنية ملخصها: «كيف ترسلون أولادنا وبناتنا لتحرير بلد لايعترف بحقوق.. المرأة»؟! كان الضغط الأميركي على الحكومة الكويتية شديدا ومتكررا لايكل ولايمل منذ عام التحرير في 1991 حتى طفح الكيل بالرئيس «جورج بوش – الابن» عام 2004 ورفض استقبال مسؤول كويتي بارز في البيت الأبيض مشترطا الآتي: «لن تتم الزيارة حتى يأتيني بموافقة حكومته على منح المرأة حقها السياسي» بعض الذين انتقدوا ما قلت في الندوة حول «صدام حسين» قالوا بأن ..«الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد هو من منح هذا الحق للمرأة الكويتية» وهي جملة صحيحة فعليا لكن من حيث المنطق فإن ذلك يؤكد ما قلته ولاينفيه، إذ تسلم الأمير الراحل منصب رئاسة الوزراء عام 1965 وولاية العهد عام 1966 واستمر فيها حتى عام 1977 عندما توفي الأمير الأسبق الشيخ صباح السالم فصار جابر الأحمد أميرا على البلاد حتى وقوع الغزو في عام 1990، ثم جاء التحرير ومرت سنوات طويلة ومتثاقلة حتى أصدر المرسوم القاضي بمنح المرأة حقوقها عام 1999 وحين عرض علي البرلمان سقط بفارق صوتين، وكان أحدهما صوت المرحوم «جاسم الخرافي» رئيس البرلمان في ذلك الوقت، والذي يعتبر من المقربين من النظام زائد انه كان من أصحاب الفكر الليبرالي المنفتح، وشقيقته الدكتورة «فايزة» أصبحت أول مديرة لجامعة الكويت في بادرة هي الأولى من نوعها في دول الخليج والشرق الأوسط عامة، حتى أنها ذكرت خلال لقاء تلفزيوني منذ أيام – أن الحقيبة الوزارية عرضت عليها لكنها اعتذرت عن عدم قبولها، فكيف يتأتى أن يرفض قيادي بارز مثل الراحل جاسم الخرافي قرارا كهذا، ما لم يكن الأمر «مسرحية هزلية مكشوفة» من الحكومة حتى يقولوا للأميركيين: «انظروا.. لقد رضخنا لما تريدون وقدمنا مرسوم القانون للبرلمان لكن المرسوم.. سقط!! إنه رأي الشعب! إنها الديمقراطية»!! لم تنطل الحيلة على واشنطن وأصرت على أن المرأة الكويتية «يجب أن تدخل البرلمان».. واستمر الضغط!! بالطبع لم يقرأ الذين انتقدوا ما قلت في الندوة تاريخ المحاولات النيابية للقفز على هذا الحاجز الحضاري، ونسوا أن أول محاولة تمت كانت في مجلس عام 1971 من النائب «سالم المرزوق» حين تقدم بمشروع قانون يمنح «الأنثى» حقها السياسي!! سقط المشروع ولم يؤيده سوى 12 نائبا فقط من أصل 50 !! وكان ذلك في زمن ولاية عهد الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد! في مجلس عام 1975 تقدم النائب جاسم القطامي وراشد الفرحان بنفس المشروع لكنه.. سقط! وكان ذلك في زمن ولاية عهد الأمير الراحل «جابر الأحمد»! في مجلس عام 1981 تقدم النائب «أحمد الطخيم» بالاقتراح ذاته.. ورفض! وكان ذلك في عهد إمارة الأمير الراحل جابر الأحمد! في مجلس عام 1986 تقدم النائب «عبدالرحمن الغنيم» بنفس الاقتراح.. فرفض! وكان ذلك في عهد إمارة الأمير الراحل جابر الأحمد في عام 1996 تقدم النواب «علي البغلي» و«عبدالمحسن الجمال» و«جاسم الصقر» و«عبدالله النيباري» و«صلاح خورشيد» بالمشروع ذاته .. فرفض! وكان ذلك في عهد إمارة الأمير الراحل جابر الأحمد! ثم صدر المرسوم الأميري بمنح المرأة عام 1999.. فرفضه البرلمان بفارق.. صوتين! بعد إصرار «جورج بوش – الابن» على تأجيل زيارة المسؤول الكويتي تداعت الحكومة لعقد جلسة طارئة ماراثونية« للبرلمان استخدمت فيها أسلحة «دمار شامل» – كما أخبرني أحد الوزراء – وحين سألته عن نوعها ضحك وقال: «شيكات البنك .. المركزي»!! واشنطن اقترحت على الحكومة «الشروط الواجب توفرها في النائبات القادمات» وهي ..«لا النائبة المتشددة أو المنقبة سواء كانت سنية أم شيعية» ، فقدمت الحكومة أسماء وصور أربع سيدات تم اختيارهن بعناية: اثنتان معتدلتان شيعيتان تحملان شهادة الدكتوراه واثنتان سنيتان معتدلتان تحملان الدكتوراه!! وافقت واشنطن ونجحت السيدات الأربع ودخلن.. البرلمان!! تكررت تجارب دخول النساء للمجلس بل تجاوز الأمر حدود المعقول «والذوق» وحتى مفهوم« السيادة» حين تدخلت السفيرة الأميركية السابقة في الكويت «ديبورا جونز» – وسفيرتهم حاليا في ليبيا – وأبلغت إحدى المرشحات – وقبل إجراء الانتخابات ب 18 يومًا- خلال اجتماع معها في مكتبها بالسفارة بأن .. مقعدها محجوز في مجلس الأمة« وباركت لها مقدما قبل الإعلان الرسمي لفوزها بأكثر من .. أسبوعين !! حين أعلن البرلمان موافقته على المرسوم في 2005/5/16 رحب «جورج بوش – الابن» بالقرار و.. تمت زيارة المسؤول الكويتي إلى واشنطن!.. وانتهت قصة الحق السياسي للمرأة في الكويت الذي دفنه الآباء المؤسسون في الدستور قبل نصف قرن وحفره وأخرجه صدام حسين وجورج بوش بعدهم .. بنصف قرن!! المرأة التي دفنها أهلها وأنقذها.. الغازي العراقي والمحرر الأميركي!!
***
آخر العمود:
يقول شكسبير: «ليس في العالم وسادة أنعم من حضن… الأم»!!
الأقليات الكويتية!
في أحدث الإحصاءات الصادرة عن الهيئة العامة للمعلومات المدنية نقل تقرير “الشال” مجموعة من الأرقام والنسب المهمة بشأن التركيبة السكانية في دولة الكويت، والتي تعكس جملة من الاختلالات الاستراتيجية المستمرة على مدى عقود من الزمن، فقد وصل إجمالي عدد السكان في الكويت مع نهاية عام 2015 إلى 4.239 ملايين نسمة، ويشكل الكويتيون ما نسبته 30% فقط من هذا العدد، أما ما يخص نسبة قوة العمل فتتراجع هذه النسبة إلى معدل 14% فقط، إذ يبلغ عدد العاملين الكويتيين 436 ألفاً مقابل 2.5 مليون من العمالة الوافدة، الأمر الذي يعني أن الكويتيين هم أقلية في بلدهم وليسوا هم من يبنون هذا البلد! متابعة قراءة الأقليات الكويتية!
معركة ذات الشماغ
كل هذا الضجيج على ماذا؟ أو علامَ؟ كما يقول الفصحويون… رجل سعودي، مظهره الخارجي يوحي بالتدين، كما تبين لاحقاً من مقطع الفيديو، اصطحب زوجته إلى مطعم، وجلسا في “كابينة” خاصة، مغطاة من الخارج بالخشب والزجاج الثقيل، فأضاف هو إلى التغطية تقنيته الخاصة، عندما وضع “شماغه” على الكابينة من الخارج، كي يضمن عدم تمكن أحد من رؤية زوجته أثناء تناولها الأكل، فالتقط أحد المتطفلين صورة للوضع، ونشرها في مواقع التواصل الاجتماعي، وعينك ما تشوف إلا النور.
ما إن التُقطت صورة لهذا الوضع حتى هاجت الدنيا وماجت، في السعودية والخليج. ضجيج وصخب وطبول وموالد وألعاب نارية… ليش؟ لأن الحرب اشتعلت بين جيشين يمتلكان الخبرة الكافية في مثل هذه الحروب؛ جيشٍ يرى هذا الرجل شهماً ذا مروءة وحياء وغيرة على أهل بيته، وجيشٍ يراه متخلفاً شكاكاً يعيش في القرون الأولى ويشوه صورة الشعوب الخليجية.
وهات يا قذائف منجنيق، وهات يا رماة فوق الجبل، وهات يا حصار، وهات يا اقتتال على البئر، وجرحى وقتلى، في معركة ذات الشماغ الخالدة. متابعة قراءة معركة ذات الشماغ
ما بين.. «الأحمدين»!
بدأ يطفو فوق الأسطح خلاف ما بين رموز في الساحة السياسية، حول المقاطعة وجدواها اولاً، ثم المشاركة من عدمها في الانتخابات البرلمانية القادمة ٢٠١٧، يتمثل هذا الخلاف بين العم احمد الخطيب والعم احمد السعدون، فيما يعتقد الأول بضرورة المشاركة وأن لا تُقدم الكويت على طبق من ذهب للفاسدين على حد قوله، بينما بوعبدالعزيز يرى ان المفسدين هم من جلبو هذا الوضع الحرج للبلاد اليوم ويجب ان يتحملوا عواقبه لوحدهم فالمقاطعة مسألة مبدأ على حد قوله.
التصوير الحقيقي لهذا الخلاف بين الرمزين يتضح لنا في ما ذكره العم السعدون، فالمسألة بنسبة له مسألة مبدأ بينما بالنسبة للدكتور احمد الخطيب هو موقف، ارى ان التشخيص السليم لهذا الخلاف يكون بسؤال: هل المقاطعة موقف ام مبدأ؟
معظم القوى السياسية اعلنت مقاطعة انتخابات المجلس المبطل الثاني لشبهتين الأولى دستورية والثانية دعونا نطلق عليها سياسية تتمثل بأنه السلطة التشريعية دورها رقابي على السلطة التنفيذية، فهل من المنطق ان تصدر السلطة التنفيذية قراراً يتعلق بمن يُراقب اعمالها، وأين هي «الضرورة» لإصدار مرسوم ضرورة آنذاك؟ متابعة قراءة ما بين.. «الأحمدين»!
إدمان الهوى
مجتمعاتنا تصلح ان يطلق عليها مجتمعات «نعامية»، حيث اننا مجتمعات نتقن وباحترافية، كيف نخفي رؤوسنا في التراب هرباً من المواجهة وحل المشكلة. أصبحت الايحاءات الجنسية اليوم في كل ثغرة من حياتنا، من دون أدنى إحساس بالمسؤولية المجتمعية… المادة والمال أصبحا الغالب على كل شيء، وهذا المبدأ نبذته ورفضته الحضارة الغربية قبل الشرقية. هذه الايحاءات هنا وهناك، هي مرض نفسي قبل ان يكون اجتماعيا، فمجرد القبول بها بأي صورة كانت – وكثير منا كذلك – هو بمثابة القبول بالمخدر، أو السم، ولا يقبل بذلك الا مريض أو «مدمن».
اليوم أعظم المغنين الأجانب على وجه الأرض لا يستعينون بمشاهد جنسية، الفنانة الإنكليزية أديل على سبيل المثال، أطلقت أغنية واحدة تربعت في غضون أسبوع على عرش الأغاني وكسرت حاجز المبيعات، وعندما تشاهد تصوير الأغنية لا تجد فيه أي اسفاف جنسي أو مسخرة! الأفلام كذلك، لقد مررت على أغلب الأفلام الثمانية التي ترشحت لجائزة الأوسكار الأخيرة، جميعها تحاكي روايات جبارة ودراما خيالية، وليس بها مشاهد ايحائية أو جنسية تذكر، فهل هذه النجاحات تعكس أهمية وجود مثل هذه المشاهد في انتاجنا العربي الفني؟ هل تثبت هذه الأعمال فشل نظرية «الجمهور عاوز كده»؟ الجمهور «عاوز» الإبداع والقيمة والفن الراقي.
تكلم الكثير من المختصين عن ظاهرة نفسية منتشرة، وهي ظاهرة أو مرض «الإدمان الجنسي»، وهذا الإدمان له آثاره الاجتماعية والنفسية التي غفل المسؤولون عنها. فتقول الاختصاصية الدكتورة ليال أبي زيد ان المصابين بهذا الإدمان تنعكس انفعالاتهم على اعمالهم، وعلى حياتهم الاجتماعية وعائلاتهم، حيث انه إذا لم يمارس الجنس تجد هذا الشخص متوترا بصورة أو أخرى، وهذه الحالات تحتاج الى مراجعة طبيب نفسي بل إلى أدوية علاجية. وتؤكد الاختصاصية ان هؤلاء الأشخاص «غير سعيدين» حتى في ممارسة الجنس، لأن الغريزة والمرض يتفاقمان. إن سكوتنا عن انتشار هذه المواد الإعلامية الساقطة في الكليبات والأفلام كمن يسكت عن سقوط قطرة الماء على الصخرة حتى تثقبها. تنشئة الشباب مسؤوليتنا جميعاً، والمستقبل هو نتاج شباب واعٍ وسليم عقلياً… ونفسياً.
Nasser.com.kw
أيها المسؤول.. اتق الله تعالى
إن التواصي بالحق، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وبذل النصيحة، وقبولها والاستفادة منها، سمة من سمات المصلحين الصادقين، لاسيما في حق أهل الولايات العامة، الذين ولاهم الله- عز وجل- شيئا من أمر المسلمين، ويدخل في هذا الحاكم المسلم ونوابه وكبار المسؤولين والوزراء والوكلاء والمديرون وغيرهم من أصحاب الولايات، فقد قدم النبي صلى الله عليه وسلم النصيحة لأئمة المسلمين على النصيحة لعامتهم، وقرن في حديث آخر مناصحة من ولاهم الله- عز وجل- أمرنا بالتوحيد وجمع الكلمة.
وقد أخبر صلى الله عليه وسلم أنه ما من خليفة ولا وال إلا وله بطانتان، بطانة تأمره بالخير وتدله عليه، وبطانة تأمره بالشر وتدله عليه، والمعصوم من عصمه الله. متابعة قراءة أيها المسؤول.. اتق الله تعالى
الأساس الدستوري والقانوني لإسقاط عضوية مجلس الأمة في الكويت.. الحالات والضمانات
أفرد الدستور الكويتي العديد من النصوص الدستورية التي تحدد شروط عضوية المجلس، وشروط تحقق صفة العضوية، وشروط صحة بقائها واستمرارها، وما يمكن أن يسمى نواقض للعضوية، تتمثل في أحوال تعارض المصالح أو الإخلال بالتزامات صحة وسلامة العضوية مثل النكوث المباشر بالقسم المقرر بحكم المادة 91 من الدستور حينما يقترف العضو بتصرفاته أو أقواله ما ينتفي معه:
– احترامه للدستور و/أو
– إخلاصه للوطن و/أو
– إخلاصه للأمير
وتلك نواقض للعضوية وإمكان استمرارها، وقد سطرتها المادة 91 من الدستور، فتنكر العضو لأي منها كافٍ أساساً قانونياً لإسقاط العضوية. كما يمكن إسقاط العضوية عند غياب العضو 5 جلسات متتالية أو 10 جلسات متفرقة دون عذر، والهروب من العدالة بالسفر يعتبر غياباً من دون عذر يبرر إسقاط العضوية. متابعة قراءة الأساس الدستوري والقانوني لإسقاط عضوية مجلس الأمة في الكويت.. الحالات والضمانات
عالمنا المجنون
لا شك لديّ مطلقاً أن عالمنا، بخلاف بقية عوالم الأرض الأخرى، يعيش حالة جنون غير مسبوقة. ففي أسبوع واحد وقعت عدة أحداث يحتار المرء كيف يصفها بغير الجنون المحض. ففي حادثة غريبة وغير إنسانية، ولا يمكن أن تسمع بها في أي مجتمع آخر، قامت مربية مسلمة بذبح طفلة روسية تحت رعايتها بسكين حادة، وفصلت رأسها عن جسدها بساطور، ووضعته في كيس، ونزلت به إلى الشارع، وهي ترتدي البرقع، وأضرمت النار في الرأس، وهي تطلق صيحات «الله أكبر»، فيما يبدو وكأنه احتجاج على التدخل الروسي في سوريا.
وفي مصر قامت السلطات بالحكم بالحبس على أربعة صبية مسيحيين صغار لخمس سنوات بتهمة ازدراء الدين الإسلامى، في الوقت الذي سكتت فيه عن الآلاف الذين يزدرون الدين المسيحي علناً، وعلى المنابر كل يوم. متابعة قراءة عالمنا المجنون
كما يقولون من جد وجد
دائماً ما نسمع بإن الحياة فرص وإن متى ما أتت الفرصة لابد من إن نستغلها جيداً لكي تنفتح لنا طاقات السماء وطبعاً مع بعض الرتوشات والحظوظ التي تساهم في رفع رصيد الفرص والوجد.
وكذلك نقول بإن من جد وجد مقولة نقولها دائماً لرفع المعنويات أنفسنا ودفع العجلة الى الامام في وضع لا تعرفه جيداً لا أمام ولا خلف ونقولها لتحفيز النفس مع ان عندما تقولها البعض يرد عليك “أتقص على نفسك”!!
متابعة قراءة كما يقولون من جد وجد