قضية العلاج في الخارج قضية تتكرر على الأقل منذُ 12 سنة، للأسباب نفسها، والاعتراض والسخط الذي يوافقها، سواء أكان بالإيجاب أو السلب، ولو أننا استثمرنا الأموال التي تم صرفها على إرسال المرضى للعلاج منذُ ذلك الوقت على بناء المستشفيات والتعاقد مع الكوادر الطبية، لأصبحنا الآن الوجهة الأولى لدول المنطقة بالنسبة الى المستشفيات والعلاج، ولكن يوجد هناك حقيقة يحاول البعض إخفاءها، وهي أن موضوع العلاج في الخارج أصبح الشغل الشاغل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، وأمراً واقعاً على كل المجالس المتعاقبة وليس فقط المجلس الحالي.
ولأننا نعيش في أزمة اقتصادية والعلاج في الخارج أصبح أمراً واقعاً، يوجد هناك حلول من الممكن أن توازي بين وقف الهدر وتطبيق سياسة التقشف من دون التقصير على المرضى ومرافقيهم، ومنها:
متابعة قراءة حلول للعلاج في الخارج