الطلاق قدر إنسانه و نصيبها ، لم تختر أن تكون نهاية زواجها إنفصال و شتات لأطفالها ، لكن ربما إختلاف وجهات النظر و ربما عوامل أكبر من إحتمال الزوج و الزوجه و ربما عدم تطابق رؤى و ربما أشياء أخرى ، ما يهمنا هنا الآن هو “المُطلقه” و نظرة المُجتمع لها ، و هل للمُطلقه حق الحياة مره أخرى ، و هل مطلوب منها أن تكون المُضحي الوحيد من أجل أطفالها ..
متابعة قراءة المُطلقه لم تختر نصيبها
اليوم: 10 نوفمبر، 2015
متعالون على ماذا؟
يسأل الزميل خليل حيدر معلقاً على جريمة دهس الوافد المصري “لماذا يلجأ الكويتي إلى العنف والكي لعلاج أي خلاف مع الآخر؟” (الجريدة الأحد 8 نوفمبر 2015)! ثم يستعرض عدداً من جرائم العنف التي حدثت في السنوات الأخيرة، وكان الضحايا من الوافدين بفعل إجرامي من مواطنين، ويشير الزميل إلى تقرير صحافي يؤكد أن من يلجأون إلى العنف فقدوا الثقة بهيبة القانون! أيضاً تكتب الزميلة ابتهال الخطيب بألم عن تلك الجريمة (الجريدة عدد أمس) وغيرها، بأن هناك عزلة تعيشها الشخصية الكويتية جاءت نتاج منهجية مستمرة منذ سنوات باعتماد الفصل والعزل بين الكويتيين وغيرهم”! السؤال الآن لماذا تم عزل الكويتيين عن غيرهم في مقال ابتهال؟ ولماذا فقدوا هؤلاء أصحاب الجرائم العنفية الثقة بالقانون كما ذكر خليل؟ متابعة قراءة متعالون على ماذا؟
الدستور في ذكراه
غداً (الأربعاء) هو يوم ذكرى صدور الدستور الكويتي، الذي قصد منه الانتقال لدولة عصرية يسودها القانون وتديرها المؤسسات، والسيادة فيها للشعب في الوقت الذي يحفظ للأسرة الحاكمة مرجعيتها في إمداد الدولة بمنصبي الأمير وولي العهد، وهو توازن فريد بين الشعب والأسرة الحاكمة من جهة، وبين السلطات العامة الثلاث وبين الرقابة عليها برلمانيا وشعبيا من جهة ثانية، وبين بناء المؤسسات في ظل هيمنة القانون من جهة ثالثة، وبعد مضي 53 عاماً على صدور الدستور، فهناك ملاحظات تستحق التسجيل. متابعة قراءة الدستور في ذكراه
في ذكرى الدستور!
في الذكرى الثالثة والخمسين لصدور دستور 1962، هناك محطات للتأمل والتفكير بهذه الوثيقة في إطار الواقع السياسي، فالوثيقة الدستورية كانت ثمرة مطالبات استمرت منذ نشأة الكويت ككيان وسلطة وشعب، وكانت نتيجة حتمية لإصرار الكويتيين على المشاركة في الحكم، ذلك الإصرار الذي جوبه بكل أشكال الممانعة والمماطلة والتعطيل حتى مجيء الشيخ عبدالله السالم الذي توّج حكمه بالاستقلال والدستور والديمقراطية والتنمية الحديثة. متابعة قراءة في ذكرى الدستور!
وثيقة الإصلاح.. مسارية بفكر عقلاني
بات تصحيح خط التجمعات السياسية ضرورة ملحّة خاصة بعد أن مر البلد بأزمات سياسية كثيرة يغلب عليها الطابع الشخصاني الذي جاء بهدف المصالح الشخصية التي كانت ولا زالت تمارس على حساب الوطن والمواطن من قبل أصحاب الشو السياسي الذين بكل وقاحة يجيدون فن الخداع بتطرقهم لقضايا طائفية نتنة، وهذا للأسف حقيقة المشهد القبيح الذي نعاني منه، لذا نحن اليوم بحاجة إلى كشف زيف هؤلاء القافزين بمظلات المصالح الضيقة.. كيف يحدث ذلك؟! متابعة قراءة وثيقة الإصلاح.. مسارية بفكر عقلاني
الإعصار الكويتي «رثيعة»
الأعاصير هي حالة جوية تتكون في مكان ما وتشتد بقوة في حال مرت على مسطحات مائية كبيرة كالمحيطات والبحار ولكنها تتسبب في الدمار للمناطق القريبة من السواحل ولكنها تخف تدريجيا في حال وصلت لليابسة.
وآخر الأعاصير هو اعصار «شابالا» الذي ضرب سواحل سلطنة عمان واليمن وخلف وراءه تخريبا واسعا، والشيء الغريب أن اغلب الاعاصير تطلق عليها تسميات انثوية ويقال ان سبب تلك التسميات الانثوية أن المرأة هي أكثر مخلوق يحدث أضرارا للبشر. متابعة قراءة الإعصار الكويتي «رثيعة»
أعيدوا الكويت لنا
لا يملك الكويتي، الذي يزور دبي أو يأتي ذكرها أمامه، إلا مقارنة وضعها بوطنه. فمن الصعب تجاهل ما أصبحت عليه دبي من تقدُّم أمني واقتصادي، ولكني غالبا ما انحاز، في أي نقاش الى الكويت، على الرغم من إقراري بما أصبحت «تتمتع» به من تسهيلات ومغريات وبنية فوقية وتحتية، جعلتها مدينة «استثنائية».
نعم، هناك قصور خطير في الإدارة الحكومية الكويتية. كما لدينا فساد وخراب ذمم، ولدينا مشاريع معطلة، ولدينا نقص في الخدمات، مقارنة بما في دبي من مطارات وموانئ بحرية وشركات طيران وفنادق ومنتجعات وأنظمة نقل جماعية متطورة، وحريات اقتصادية وأنشطة ترفيهية، وكل الأشياء الجميلة الأخرى التي نفتقدها! متابعة قراءة أعيدوا الكويت لنا