تمر بنا هذه الأيام الذكرى الخامسة و العشرون للغزو العراقي الغاشم على الكويت الذي اقترفه النظام الصدامي البائد في الثاني من أغسطس / آب ۱٩٩۰ و نستذكر في هذه الحادثة الأليمة نضال الشعب الكويتي و مقاومته الباسلة و صمود أبناء الشعب و تضحياته بمختلف فئاته و أطيافه الإجتماعية في وجه الإجرام و القتل ،فرحمة الله على شهداءنا الأبرار و لذكراهم المجد و الخلود .
متابعة قراءة وحدة وطنية مع وقف التنفيذ
اليوم: 6 أغسطس، 2015
لا ضير في السحب من الاحتياطي العام
طرحت جريدة القبس سؤالاً للاقتصاديين بخصوص أفضل سبل تمويل عجز الميزانية الحالي والمتوقع للسنوات المقبلة. وقد تم نشر مقال للكاتب نفسه بخصوص العجز المتوقع وانخفاض أسعار النفط الحتمي بتاريخ 13 أكتوبر 2013. وتم طرح خطة عمل لمواجهة الخلل في الميزانية ترتكز على عدة نقاط. لكن لم يحدد المقال السابق أفضل حل لعجز الميزانية.
وتنوعت إجابات الاقتصاديين بين مؤيد لاصدار السندات او استخدام النقد المتوفر في الاحتياطي العام.
يجب ان تكون اي توصية بخصوص تمويل العجز مركبة على عدد من الافتراضات حتى نأتي بحل مناسب للوقت الحالي. وقد تتغير الحلول مع تحرك اسعار الفائدة الفدرالية المتوقع في الربع الأخير من السنة الحالية. متابعة قراءة لا ضير في السحب من الاحتياطي العام
كشكشها… أيها الخليجي
حَبَكت يعني؟ خلاص… سيموت الخليجيون إن لم يقيموا بطولة كأس الخليج؟
ليست نهاية العالم عندما تعلن الكويت عدم قدرتها على استضافة البطولة لعدم جاهزية الملاعب. ثم إنه حتى لو كانت الملاعب جاهزة، المطار ليس جاهزاً، والكهرباء لا تحتمل كل هذه الأحمال الزائدة، وسوابق الاتحاد الكويتي لكرة القدم في إدارة البطولات والتصرف بأموالها لا ترفع الرأس كثيراً، فلا تحبكوها. كشكشوها يرحمنا ويرحمكم الله. “أختكم مزنوقة”، وهذا هو وقت الصديق الخليجي الذي يأتي من هناك على حصان أبيض، ليعلن استعداد بلاده لإقامة البطولة في أرضه نيابة عن “درة الخليج”، الكويت. متابعة قراءة كشكشها… أيها الخليجي
هي محطة «ترانزيت»
ليس بيني وبين كرة القدم وأي شيء مدور ومنفوخ إلا كل خير، فهي ليست عندي سوى «طمباخية»، سواء وصلنا فيها إلى كأس العالم أو هبطنا إلى قاع الترتيب كما هو حاصل الآن، هي رياضة مسلية ومفيدة للجسم لمن يمارسها ومتعة لا تنتهي للمشاهدين والمشاهدات. متابعة قراءة هي محطة «ترانزيت»
قناة السويس إنجاز عظيم لعهد السيسي الجديد
اليوم الخميس 6 أغسطس 2015 سيكون يوما عظيما في تاريخ مصر المجيد، حيث سيفتتح فيه قناة السويس الثانية أو الجديدة، وهو مشروع عظيم أنجز بتخطيط وتنفيذ وتمويل مصري صرف 100%، وفي زمن قياسي لم ير العالم له مثيلا قط، بمبادرة جريئة وشجاعة من الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي أدرك قوة الإرادة والقدرات والطاقات الكامنة في الشعب العظيم، فأطلق لها العنان فكان هذا الإنجاز العظيم قناة السويس الثانية التي لا تقل أهمية في خدمة مصر والعالم عن قناة السويس الأولى التي تم افتتاحها في 17 نوفمبر 1869 بعد عمل شاق لمدة 11 عاما في العهد الملكي.. ما جعل كلمات الشاعر الراحل حافظ إبراهيم والتي شدت بها كوكب الشرق الراحلة أم كلثوم في 1951 تسطع أمام ناظري وفي مخيلتي، والتي كان مطلعها:
وقف الخلق ينظرون جميعا
كيف أبني قواعد المجد وحدي متابعة قراءة قناة السويس إنجاز عظيم لعهد السيسي الجديد
ثلاث رسائل وملاحظتان
الأولى: صرّح أستاذ للقانون العام في كلية الحقوق بجامعة الكويت بأنه شخصياً يحب اليمن واليمنيين، ولكن ما يحصل لليمن اليوم ولعبدالله صالح بالأخص قد يكون حوبة من الله لوقوفه مع الغزو العراقي للكويت!
فهل يجوز هذا الكلام من «أستاذ قانون»؟ وهل بسبب خطأ رئيس يمني أحمق سابق، يدفع 22 مليون مواطن يمني الثمن؟ تقول هذا الكلام وأنت تحب اليمن واليمنيين، فيا ترى ما الذي كان سيكون عليه موقفك لو كنت تكره اليمن واليمنيين؟
الثانية: صرّح النائب الفاضل نبيل الفضل بالتالي: نبارك لوليد الطبطبائي قرب افتتاح مشروعه العقاري «المنتزه – اليجا» في العاصمة البوسنية سراييفو، بعد نجاح مشاريعه العقارية في صلالة ودبي وغيرهما! ونتمنى له نجاح مشروعه الضخم في تركيا الذي سيتكون من آلاف الوحدات! ونسأل الطبطبائي إذا كانت كل هذه النجاحات من لا شيء سوى شهادة دكتوراه في الشريعة، فماذا كان سينجز لو كانت لديه دكتوراه في الاقتصاد؟!. متابعة قراءة ثلاث رسائل وملاحظتان
جزاكم الله خيراً
بعد أن مرت الأموال التي تجمع للتبرعات الإنسانية وخدمة الفقراء والمساكين بمن استغلها للمصالح السياسية والشخصية أصبح الكثير من الناس يتخوفون من تبرعاتهم في الأمور التي لا يريدونها وقد تثبت بعض المتبرعين بأن أموالهم ذهبت لغير الوجه الذي تريد. متابعة قراءة جزاكم الله خيراً
أميركا تتخلى عن دول الخليج
لا جدل أنه في عالم السياسة الدولية لا توجد عداوة دائمة ولا صداقة دائمة، وانما مصالح دائمة، على أساسها ترتب الدول المختلفة علاقاتها وسياساتها الخارجية، والحكمة تقتضي أن نتعامل مع هذه الحقيقة بواقعية ودقة واضحة، خصوصا في منطقتنا العربية ومحيطنا الخليجي، حيث تتعرض المصالح الأميركية أولا، والغربية لمتغيرات عديدة وليدة تغييرات طبيعية أحيانا، ومن صنع أيديهم أحيانا أخرى. متابعة قراءة أميركا تتخلى عن دول الخليج