لو تابعنا اهتماماتنا السياسية على مدى العقود الماضية، فسنجد انها كانت ولا تزال معنية بالشؤون والشجون الخارجية، اكثر من عنايتها او حتى متابعتها لشؤوننا ومشاكلنا الداخلية.
في البداية كانت قضية فلسطين، تحرير فلسطين ثم المقاومة، وبعدها الانتفاضة وبعد الانتفاضة حماس وغزة. وكان لكوبا وفيتنام ونيكاراغوا حظ في الستينات والسبعينات. وفي الثمانين، وبعد المد الديني، انشغل الساسة وتابعوهم من العرب المسلمين بافغانستان او الشيشان.
متابعة قراءة الهروب إلى الخارج