اشتهر الزعيم الليبي الراحل «معمر القدافي» بأزياء ملابسه الغريبة التي كان يخترعها ويصممها- ليس وفقا للموضه أو مستجدات علوم الأزياء- بل إستنادا علي قناعاته وأفكاره ، منها علي سبيل المثال لا الحصر- حين جاء الي إحدي القمم العربية في القاهرة عن طريق البر من ليبيا بعد فرض الحظر الجوي علي بلاده – وهو يركب سيارة كاديلاك بيضاء ويرتدي بدله بيضاء مع قفازات بيضاء ، فلما سئل عن السبب قال: « اللون الأبيض هو صفاء نفسي والقفازات حتي لاتلامس يدي العرب الذين صافحوا الإسرائليين»!!
متابعة قراءة «السلوقي» التركي….الجديد!!
اليوم: 25 يناير، 2015
الاستقصاد المتواصل لحرية التعبير
لا شك ان الملك عبدالله بن عبدالعزيز كان، رحمه الله، شخصية عالمية، لها وزنها وتأثيرها المميز. ولاشك ايضا ان المرحوم كانت له انجازات مميزة في المجتمع السعودي، حيث شهدت المملكة العربية السعودية في عهده انفتاحا على الكثير من الظواهر العصرية وانفراجا ملحوظا في العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية. هذا بالاضافة، بالطبع، الى تسارع التنمية والعمران.
متابعة قراءة الاستقصاد المتواصل لحرية التعبير
عبث التأمينات الاجتماعية
في شكاوى متكررة خلصت إلى أنه ومنذ ما يقارب السنوات الخمس، ومؤسسة التأمينات الاجتماعية تقوم بإجراءات وخطوات غير مقبولة، لا منطقا ولا قانونا، من خلال إعطاء بيانات ومعلومات مغلوطة للرأي العام ولأعضاء البرلمان، وأحيانا ربما مصطنعة وفيها نوع من التضليل المعلوماتي بطريقة التضخيم والمبالغة بوضع المؤسسة المالي وصناديق التأمينات، لتبرير إجراءاتها «العبثية»، وهو ما ترتب عليه خروج تلك الإجراءات والخطوات عن المألوف بزيادات متلاحقة للأقساط التي تفرض على رب العمل، بل وعلى الموظف (العامل) حتى وصل الأمر الى أن صار مجموع مساهماتهما في الصندوق ٪22 من قيمة مرتب الموظف، أي يتم دفع مبلغ 110 دنانير عن 500 دينار، أو 220 دينارا عن 1000 دينار شهريا، ويتحمل الموظف (العامل) نصفها تقريبا لأنه يدفع %10.5. ولو تم حساب متوسط ما يدفعه المؤمن لخدمة تمتد 20 – 25 سنة لاتضح أن المؤسسة تحقق بهذه النسبة ما بين 3 إلى 4 أضعاف ما يدفع للمؤمن عليه عند تقاعده. متابعة قراءة عبث التأمينات الاجتماعية
المدرسة الكويتية للاختلاس
استمرت عملية سرقة مؤسسة التأمينات قرابة العقود الثلاثة، أدار فيها المتهم، غير المدان، منفردا تقريبا، استثمارات مالية بعشرات المليارات. وتمكن حسبما يقال من التحكم في اين وكيف تستثمر مليارات المتقاعدين. وأباح لنفسه حق المساهمة في الشركات على هواه، والدخول في سوق المشتقات مضاربا، دون اكتراث للمخاطر، ولولا إصرار رجل واحد على كشف مخالفاته، لبقيت المسألة تتراوح بين كتابنا وكتابكم! متابعة قراءة المدرسة الكويتية للاختلاس
الحكومة لا رؤية ولا تخطيط وتقول تنمية!
عندما كنت أتحدث وأعيد وأزيد عن فشل حكومتنا الرشيدة في كل الأمور التنفيذية وخصوصا في الجانب التنموي لوطننا العزيز، كنت أحكم على معطيات الواقع، وما تقوم به الحكومة التي قدمت في العام المنصرم 2014 خطتين فشلت الأولى فأتبعتها بالثانية دون أي بحث أو دراسة لمعرفة أسباب فشل الخطة الأولى؟
متابعة قراءة الحكومة لا رؤية ولا تخطيط وتقول تنمية!
لكن.. من يتَّعظ؟!
ما زلت أعتقد أن ما يجري في اليمن مؤامرة إقليمية دولية، أي إنه اتفاق إيراني – أميركي، بمباركة بعض دول المنطقة. أمّا دول الخليج، فأصبحت عاجزة عن عمل أي شيء، وقد كانت الفرصة مواتية لها قبل تمكّن الحوثيين. أمّا اليوم، فأصبحت مواجهتهم أمراً عسيراً في وجود مباركة أميركية لما يجري. ولعل هذه المباركة جاءت ثمناً للتنسيق مع إيران التي تسعى إلى إنشاء برنامج نووي قد يؤدي إلى انتاج القنبلة النووية!
متابعة قراءة لكن.. من يتَّعظ؟!
الحرية للمسلم.. بس
الدول التي يطلق عليها، عادة، الدول الإسلامية أو العربية، جميع هذه الدول أدانت وفقاً لها جريمة «شارلي هبدو». وجميع هذه الدول ووفقاً لها، أيضاً، أدانت «شارلي هبدو» نفسها. هذا يعني أن هذه الدول تمارس «الهرطقة» أو النفاق. فهي تدين الجريمة التي ارتكبت بحق محرري المجلة الفرنسية، لكنها تدين وبنفس الشدة والحماسة محرري الجريدة الذين استفزوا – كما تعلن هذه الدول – «ضحاياهم» من المسلمين الأبرياء. أي أن المجرم الحقيقي، في نظر هذه الدول ومواطنيها بالطبع، هم محررو المجلة الفرنسية، فهم من بدأ العداء، وهم من استثار البسطاء الأبرياء من منفذي العملية الإجرامية، أو الانتقامية، حسب ما تطرح هذه الدول وبقية تابعيها. أي وبالعربي الفصيح، واحدة بواحدة «والبادي أظلم».
متابعة قراءة الحرية للمسلم.. بس
من «الأظافر والأنياب» إلى ..لاشئ!!
بثت وكالات الأنباء خبرا صغيرا – قبل إسبوع- تقول فيه :«الجنائية الدوليه تبدأ تحقيقا حول الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني»!! بعد أكثر من ٦٥ عام علي النكبه، و«ويافلسطين جينالك.. جينا وجينالك» «وماأخذ بالقوه لايسترد إلا بالقوة» و«وأرضنا من البحر الي النهر» و..«الصراع العربي الإسرائيلي صراع وجود وليس صراع حدود»..الي آخره، إنتهي بنا الحال الي أن قضية العرب الأولي صار حلها بيد الجنائية الدولية ، وصار الصراع «فلسطيني – إسرائيلي» فقط، ليس عربي – إسرائيلي، وليس إسلامي – إسرائيلي ، بل مجرد «هوشة» بين مجموعة فلسطينيين « وشوية يهود» وكان الله بالسر ..عليما!
متابعة قراءة من «الأظافر والأنياب» إلى ..لاشئ!!
إيران .. صرخة نمله!
تعد إيران أحد أهم اللاعبين في منطقة الشرق الأوسط، فهي تمتلك مشروعا سياسيا ضخما، يحتوي في مضامينه على تطلعات توسعية، وكذلك على احكام السيطرة على منطقة تعتبر من أهم مناطق العالم إستراتيجيا، بالإضافة إلى أن هذه الدولة تمتلك مهارات احترافية في مجال إدارة سياستها الخارجية، فهي لديها قدرة على المراوغة، وتسكين الامور، وعقد التحالفات وغيرها، واستطاعت أن تكون كيانات مهمة على مستوى مختلف الميادين والأقطار، حيث تلعب تلك الكيانات أدوارا مهمة في تنفيذ المشروع السياسي الإيراني «حزب الله في لبنان، والحوثيين في اليمن».. مجرد أمثلة.
متابعة قراءة إيران .. صرخة نمله!