في 1973/2/21 أسقطت الطائرات الإسرائيلية طائرة الركاب الليبية بسبب تحليقها بالخطأ فوق سيناء، وفي 1988/7/3 أسقطت بارجة أميركية طائرة ركاب إيرانية في الخليج، وفي 1988/12/21 أسقط عملاء للقذافي طائرة بان آم الاميركية فوق اسكتلندا، وقام القذافي بدفع 2.7 مليار دولار تعويضا للضحايا، وفي 1992/12/22 أسقط عملاء القذافي طائرة ركاب ليبية تحمل نفس رقم رحلة البان آم وفي نفس تاريخ السقوط تقريبا كي يدعي العقيد أن الحصار قد تسبب في سقوط الطائرة الليبية وأزيل الحطام على عجل ولم يعوض الركاب بمبالغ قريبة مما دفعه الفاعل لركاب الطائرة الأميركية. متابعة قراءة دماء فوق رمال سيناء