في مناسبة اليوم العالمي للمرأة والذي يصادف 8 مارس من كل عام تظهر للسطح قضية ليست بجديدة ومطالبات طال انتظار إجابتها فهي قضية تثير كلما برزت نقاشات وخلافات تارة قانونية وتارة أخرى اجتماعية ، وجاء بيان من الجمعية الكويتية لحقوق الانسان ينادي بضرورة تعديل قانون الجنسية مانحا المرأة الكويتية الحق بمنح جنسيتها لزوجها وأبنائها والبيان أفاد بأن هذا التعديل سيحسن الأوضاع لتكون متسقة مع الدستور ويتجلى ذلك في نص المادة(9):الأسرة أساس المجتمع،قوامها الدين والأخلاق وحب الوطن،يحفظ القانون كيانها،ويقوي أواصرها ويحمي في ظلها الأمومة والطفولة/ والمادة (29):الناس سواسية في الكرامة الإنسانية،وهم متساوون لدى القانون في الحقوق والواجبات العامة،لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين.
متابعة قراءة عن جنسية أبناء الكويتية ..
التصنيف: دانة الرشيد
مع سبق الإعسار
استمعت لاستشارة زوج أراد إثبات إعساره بمواجهة مطالبات طليقته ونفقاتها بعد زواج دام عامين أثمر عن طفلة.. زوجته كانت ابنة عمه التي دفع لقاء الزواج بها مهرا أكبر من المعتاد وتكلفة حفل زفاف مرتفعة، ولكن الأيام كشفت اختلافا في شخصيتيهما وأطباعهما حييث لا تنفك طلبات زوجته وتزداد، حتى بات يشعر أنه عبارة عن جهاز سحب آلي ناطق متحرك !
ولاحظ هذا الزوج أن تلك المرأة صعبة المراس تلين فقط عند حاجتها للمال، ما جعل استمرار حياتهما الزوجية أمر صعب، وقد ثارت ثائرته عندما علم أن تفاصيل علاقته بها تعلمها عائلته وأنه أصبح محور حديث شاي ما بعد الظهيرة لنساء عائلته الكريمة. متابعة قراءة مع سبق الإعسار
ديتول مصطفى
انتظار وترقب.. لهفة وتوجس.. احلام وطموح يلوح في أفق البعض.. وقلق وتوتر في أفق البعض الآخر، هذا حال نتائج الثانوية العامة والتخرج كل عام حيث تنتظر شريحه كبيره من المجتمع وتقريبا في كل عام النتائج متوقعه فيحصد الطلبة الاجانب (مصر/سوريا/فلسطين) المراكز الأولى بمعدلات مئوية خارقه واحيانا غير معقولة ولكننا اعتدنا رؤيه هذه الارقام ولم نعد نستغربها،وبعد التهاني والتبريكات تبدأحملة السخرية وخفة الدم وتعليقات شبابيه لعل اكثرها فكاهة والتصاقا بذهني أن معدل أحد الطلبة تفوق علا سائل التنظيف ديتول في القضاء على الجراثيم بنسبة ٩٩.٩
وخلف هذه السخرية تقع مسالة مهمة بتنا ناخذها كأمر مسلم به ويثور التساؤل هل معدلات الاجانب منطقية!؟
ولماذا يحتكر الاجانب الصف الاول للتفوق الدراسي مقارنة بالطالب الكويتي!؟ متابعة قراءة ديتول مصطفى