– لو كان المتطرف السني شيعياً لكان متطرفاً أيضاً، والعكس صحيح.
– هنالك رؤساء حكومات يقطعون زياراتهم الخارجية ويعودون إلى بلدانهم إذا حدث مكروه فيها، ورؤساء حكومات يغادرون بلدانهم إذا حدث مكروه فيها… نوعية الشعوب هي التي تدفع الرؤساء إلى العودة أو المغادرة.
– لكل من المرأة الطويلة والقصيرة ما يميزها بحسب المكان، فالأولى تتفوق في الصالة، والثانية تتعملق في الغرفة.
– مازلت أجهل الفرق بين صفتي "النبل" و"الشهامة"… هل ثمة فرق؟
– "كثر الكذب يقل المرجلة".
– ليس منا من هو ملائكي على مدار الساعة، كل منا يحمل جزءاً من الشيطان، والفارق هو حجم هذا الجزء.
– غالبية الثرثارين قلوبهم بيضاء ناصع لونها.
– وجد آباءه وأجداده والمؤرخين الكذابين يقولون "أتاتورك شيطان" فكرر كلامهم كالببغاء، هو لا يعلم أن الدولة العثمانية كانت تسبح في بحر الظلم والقهر، فجاء أتاتورك وأقام فيها العدل، وأنهى احتلال بلاده للبلدان الأخرى، وحرر تركيا من استعمار الآخرين، وحوّلها إلى دولة عظمى.
– قد تكون هناك علاقة بين ملامح وجه الإنسان وشخصيته، لكن بالتأكيد لا علاقة بين شخصية الإنسان وبرجه، مهما توهمت النساء.
– علم الأبراج فيه منفعة للبشرية، فقد تم اختراعه ليشغل النساء عن كشف أسرار بيوتهن.
– فنجان القهوة لم يُصنع ليُقلب، بل ليُلثم.
– لو علمت النساء العربيات قيمة القهوة عند الرجل العربي، لوضعن أحمر الشفاه بنكهة القهوة.
– إلحاح المرأة أشد صخباً من ضجيج المصانع.
– قالت: قبلك كنت أضع يدي على أنفي وفمي كلما علا دخان السجائر من حولي، بعدك صرت أغمض عيني وأستنشق الدخان بابتسامة صامتة.
– صوت الربابة مازال يطربني.
– خدعونا فقالوا: "الماء… لا لون له ولا طعم ولا رائحة"، كان الأجدى استبدال مفردة "الماء" بـ "جامعة الدول العربية".
– بين كل مئة مؤرخ عربي… مؤرخ واحد صادق.
– قالت له: أنت لا تعرف طبيعة النساء، ابتعد عني كي ألاحقك.
– أحترم شجاعة الشاعر الخالد أبي تمام، الذي انقلب على عادات الشعر وتقاليده وأتى بالجديد وصبر على طعنات التقليديين إلى أن أنصفه التاريخ.
– يقال للرجل "أنتَ" وللمرأة "أنتِ"… حتى في اللغة الفصحى، المرأة "مكسورة".