عندما تمشي على شارع البحر من نقعة الشملان إلى أن تصل إلى شاطيء البدع تشوف وتتذكر الزمن الجميل الذي تأسست فيه هذه الواجهة الجميلة من رقي وتصميم وعزيمة على إنشاءه في فترة ما قبل الغزو الصدامي على البلدنا الحبيب ، وكنا في تلك الحقبة من الزمن نملك القليل من الفكر والتطور ولكننا كنا نملك الكثير من الإصرار والعزيمة والأهم من هذا حب الوطن والوفاء له وإعطاءه كل مقدراتنا لكي نجعله في مقدمة الدول .
متابعة قراءة زمن أغبر
اليوم: 10 ديسمبر، 2016
ترابطنا الأسري
منذ بدأ الله الخليقة كانت كلمة السر الأقوى في نشأتها هي الحب، سماه علماء الأحياء بالانجذاب، وسماه آخرون بالفطرة، وهو موجود بقوة وراء كل حركة في حياتنا، وبالحب هذا كانت الأسرة، فنشأت في بداية الخليقة لترعى المجتمع نحو التقدم والرقي والازدهار، فالحب منبتها ومحركها، ولو فقدت تلك الأسرة محركها في الحياة لصارت هامدة خامدة لا روح فيها. متابعة قراءة ترابطنا الأسري
خليجي (37)!
طوت مسيرة مجلس التعاون الخليجي دورتها السابعة والثلاثين في قمة المنامة دونما مفاجآت جديدة، وخصوصاً ما يتعلق بمشروع الاتحاد الخليجي، الأمر الذي يعكس عدم تبلور رؤية متكاملة متفق عليها في الوقت الراهن رغم الحماس الإعلامي ودفع بعض الشخصيات والتيارات السياسية في الدول الأعضاء، ومنها الكويت لمثل هذا الإعلان الكبير، واكتفت القمة بالمواقف التقليدية إزاء العديد من الملفات والقضايا الإقليمية والعالمية إضافة إلى تأكيد التعاون في شتى المجالات بين الدول الأعضاء. متابعة قراءة خليجي (37)!
تطبيق دعم العمالة على جميع الشركات المحلية
قامت فكرة برنامج دعم العمالة على تشجيع العمل في القطاع الخاص. وفكرة تمويل البرنامج كانت عن طريق القطاع الخاص أيضاً. لذلك تم استحداث ضريبة دعم العمالة وتحصيلها من الشركات المساهمة. الا ان القصد الأساسي في البداية كان تحصيل الضريبة من جميع الشركات وليس المدرجة فقط. لكن الوضع الحالي سبب عجزا في ميزانية دعم العمالة. وتتم تغطية العجز من ميزانية الدولة. متابعة قراءة تطبيق دعم العمالة على جميع الشركات المحلية
الاقتصاد .. القوة الذكية في الخليج
كانا يومين صاخبين في قمة مجلس التعاون في البحرين، انتهيا بـ”إعلان الصخير” الذي كان للتعاون المشترك ومواجهة سلوكيات إيران العدائية حصته الكبيرة فيه. ولكن على الرغم من التحديات السياسية والأمنية التي تمر بها المنطقة، كان الاقتصاد هو العصب المهم في الحكاية. أما لماذا، فلم يكن تحدي الاقتصاد هذه المرة عائدا فقط إلى أمر اقتصادي صرف فحسب، وذلك لأن الاقتصاد لطالما كان هو القوة السياسية الأولى التي لعبتها دول الخليج دوليا، وعلى مدى عقود من اكتشاف النفط. لا شك أن منطقة الخليج مهمة للأمن العالمي، لكن النفط كمصدر اقتصادي رئيس كان الدينمو للعلاقات الدولية الاستراتيجية، ولا سيما إذا استحضرنا العلاقات التاريخية بين الخليج وبين كل من أمريكا وبريطانيا. لذا فقد كانت مشاركة بريطانيا ممثلة في رئيسة الوزراء تيريزا ماي هذا العام في قمة مجلس التعاون حيوية، فبريطانيا تستعد للخروج من الاتحاد الأوروبي وتحتاج إلى تعزيز علاقاتها بالخليج الذي يعد ثاني أكبر مستورد غير أوروبي للبضائع والخدمات البريطانية، بينما تبلغ قيمة الاستثمارات الخليجية في بريطانيا 150 مليار جنيه استرليني. “أمن الخليج من أمن بريطانيا”، هكذا صرحت تيريزا ماي خلال زيارتها للقوات البحرية الملكية في بريطانيا في قاعدة ميناء خليفة بن سلمان، وهي التي تناولت كلمتها “تهديد إيران الواضح لدول الخليج وأهمية بناء خطة استراتيجية تجاه المسألة”. متابعة قراءة الاقتصاد .. القوة الذكية في الخليج
الرئاسة.. والرياضة
من الأسباب التي أدت إلى حل مجلس الأمة السابق وعجلت بالدعوة إلى الانتخابات البرلمانية المبكرة «الأوضاع الأمنية الإقليمية»، ومن أجل العودة إلى الشعب مصدر السلطات للتعبير عن تطلعاته وتوجهاته في مواجهة تلك التحديات الأمنية.
المجلس الجديد أو على الأقل بعض نوابه لا يشغل بالهم إلا مشكلة رئاسة البرلمان ولمن ستكون؟! وكيف سيتم التصويت عليها، بالاقتراع الورقي أو الإلكتروني؟! متابعة قراءة الرئاسة.. والرياضة