حمد الاذينه

العقار يبيله … عقار

عندما بدأ سوق المناخ بالتضخم و أصبح الوضع أنك لا تعرف الغني من الفقير انتشرت بين -العمام- أن السوق مقبل على «انتكاسه» و أصبح أبناء البلد يتنزهون في السجون بسبب رهن العقار و الشيكات المؤجله و بعدما تعطلت الاوضاع قامت الحكومه انذاك بالبحث عن «عقار» يعالج هذا المرض الذي تفشى في كل شبر من الدوله و تم عمل دراسات بمدة زمنيه من قبل الحكومه تستحق عليها جائزة نوبل من نوع خاص و تم عمل «هوبليلا» حتى يتم حل الازمه .
المراد …

سوق العقار ارتفع في السنه الماضيه الى أن وصل حال العقار السكني كحال الارمله المزيونه ، كاملة الصفات و ما من نصيب .. و لكن البنوك الله يطول بأعمارهم وجدوا الحل للمواطن الى أن اصبحنا لا نعرف من الغني و من الفقير ..
و بعد انقضاء سنة 2014 حتى دخلنا بالسنه المباركه 2015 نزلت الاسعار و لكن !!

خرجت بعض المناطق اللي فيها الارض تسوالها ارضين و الارض تفرز الى ارضين و مكائن التفريخ تعمل و الحسابه بتحسب ..

إن تعطلت عملية توزيع البيوت على المواطنين لا سمح الله هل سنحتاج عقار سوق المناخ ؟

آخر مقالات الكاتب:

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *