د. أحمد الخطيب

تحية لشبابنا المبدع إنجازكم أبهر العالم

لم يتزعزع إيماني أبداً بمقدرة شبابنا على إحداث الإصلاح الذي طال انتظاره، بعد أن هرمت الحركة الإصلاحية الوطنية، وعجزت عن تطوير فكرها وطريقة عملها.

فشبابنا ليس معزولاً عما يجري في العالم، بعد أن حولت ثورة الاتصالات الكرة الأرضية إلى قرية واحدة. متابعة قراءة تحية لشبابنا المبدع إنجازكم أبهر العالم

مبارك الدويلة

عِبر وفوائد من «أمة 16»

‏• خلال السنوات الأربع الماضية، تمت شيطنة التيار الإسلامي الوسطي، وتشويه صورته في جميع وسائل الإعلام الرسمية والشعبية، وأصبحت مقولة «اللي يحب النبي يضرب» منطبقة على واقع الحال، فكل من أراد ان يتقرب الى الحكومة فما عليه الا شتم الاخوان المسلمين والافتراء على الجماعات الاسلامية التي تعرض الاسلام بشكل وسطي وباعتدال، لا تطرف فيه ولا تنطع! ومع هذا كانت الشعوب في الدول العربية والخليجية بالذات تدرك جيداً حقيقة هذه الجماعات، وحجم الظلم الذي وقع عليها، ولذلك تجد معظم الحكومات في هذه الدول تخشى الانتخابات الحرة لادراكها ان حملتها الشعواء ضد التيار الاسلامي لم تنطل على الشعوب المدركة لواقعها جيداً! متابعة قراءة عِبر وفوائد من «أمة 16»

عبداللطيف الدعيج

الانفجار حتمي

أمس خلصنا الى ان هناك حلولاً مرة يجب ان يجري تقبلها حتى نواجه ككويتيين معضلات انحسار اسعار النفط. فإما ان تتخلى الحكومة عن اجراءاتها الاقتصادية وتساير النواب في «شعبويتهم»، وإما ان يتقبل النواب وناخبوهم على مضض الاصلاحات الاقتصادية ويتكيفوا مع الانخفاض المتوقع في الرفاه الذي تمتعوا به في السنوات الماضية. متابعة قراءة الانفجار حتمي

علي محمود خاجه

لمن أهتم لأمرهم

أسامة الشاهين مواليد 1979، راكان النصف مواليد 1980، عمر الطبطبائي مواليد 1980، عبدالوهاب البابطين مواليد 1985، يوسف الفضالة مواليد 1981، عبدالكريم الكندري مواليد 1981، أحمد نبيل الفضل مواليد 1977، ناصر الدوسري مواليد 1986.

هؤلاء نواب الأمة ممن لم تتجاوز أعمارهم الـ40 عاما، بل إن اثنين منهم في بداية الثلاثينيات، حديثي عنهم اليوم تحديدا دون النظر إلى انتماءاتهم السياسية إن وجدت أو الطائفية أو القبلية إن وجدت أيضا. متابعة قراءة لمن أهتم لأمرهم

احمد الصراف

المواطن أم الحكومة؟

لا أشاهد التلفزيون مطلقا، وبالتالي لا استطيع الحكم على أداء جعفر محمد، مقدم البرامج في تلفزيون الشاهد، إلا من خلال بعض الكليبات واليوتيوبات التي تردني على وسائل التواصل الاجتماعي.
في كليب انتشر أخيرا تعلق موضوعه بالأمراض التي يشكو منها الشعب الكويتي، قال، وهنا أورد اقواله بتصرف، إن المجتمع الكويتي، حكما وشعبا، كان علمانيا، متسامحا مع كل من لجأ للعيش فيه، حيث كان مسجد الشيعة بجانب مسجد السنة، وليس بعيدين كثيرا عن الكنيسة، أو دار عبادة أو مقبرة يهودية أو مسيحية. ولكن أهل الكويت (!) حولوا ليبرالية الأسرة الحاكمة، وطريقة حكمها العلمانية، إلى شيء آخر، خصوصا بعد إقرار الدستور، حيث اصبحت كل جهة أو طائفة أو قبيلة تطالب بامتيازات خاصة بها، سواء كانت جغرافية أو دينية. وبالتالي رأينا مسجدا لجماعة الشيرازية، وآخر للإخوان وثالثا لجماعة محمد فضل الله ورابعا للسلف وخامسا للأشاعرة وسادسا للحساوية، وسابعا للبحارنة.. وهكذا. متابعة قراءة المواطن أم الحكومة؟